نفى البروفيسور محمدو أمين أي صلة له بالتحقيق الذي نُشر مؤخرا على بعض المواقع الإلكترونية بعنوان (أسفار عزيز إلى الخارج) وأكد البروفيسور ولد أمين أنه اختار التفرغ للدراسة والبحث العلمي والثقافة منذ أكثر من عشرين سنة مبتعدا عن السياسة ومطباتها موالاة كانت أو معارضة .