تداول بعض النشطاء في مدينة ازويرات على وسائل التواصل الإجتماعي رسالة نصية رافضة لأي إستخدام لمادة السيانيد سواء عن طريق الإستعمال التقليدي او عن طريق بناء مصانع ( أنا المواطن الزويراتي ..... أُعلن رفضي التام مسبقا ودون الخوض في أي تفاصيل لمخطط إنشاء مصانع لمعالجة تربة المطاحن بالسيانيد السام.
ومنذ فترة شهدت مدينة ازويرات حراك منقطع النظير تلخص حول التحضيرات من بعض المستثمرين والسياسين لبناء مصنع لمعالجة التربة المشبعة بالزئبق لإستخراج الذهب منها بالسيانيد
وقد بدأ البعض في جمع التواقيع كنوع من موافقة السكان على إستثمار كهذا