عرفت موريتانيا في الفترة الأخيرة إنتشار بعض الأساليب والأفكار التي تدفع لظاهرة التطرف العنيف .
وترتبط تلك المظاهر بالظروف الإجتماعية السياسية وثقافة المجتمع القائمة على الطبقية وهو ما ولد نوعا من الحراك السياسي وأحيانا بطابع حقوقي رفضا لتلك الثقافة والتي لا تعترف بها الدولة الموريتانية .