#آمال

تأهل نادي الكدية إلى نهائي الكأس والمستويات الكبيرة التي يقدمها في الدوري وإلتفاف أبناء المدينة الحمراء حوله وما يمنحه له ذالك من قوة عوضت الفقر في الميزانية والفارق الكبير في النوعية مع فرق الصفوة كلها ظواهر كانت تستحق متابعة واشادة من الإعلام الرياضي الوطني الذي عرته ظاهرة الكدية واثبتت ارتهان أكثره للأندية الغنية

وبدأت اجواء الصيف الدخول على معاناة ساكنة الترحيل وهي تطالب بحقها في الماء والكهرباء وتحقيق الوعود التي قطعها السياسيون في الحملة الانتخابية الماضية.

في البلدان التي تُقدر حياة الإنسان، يُستخدم نظام ضخ الماء على المعدن للسيطرة على انبعاث الغُبار Arrosage وعندنا فهذا هو حال منشأة گلب الغين (الصور 3 الأولى) 

أما وسائل الراحة وغرف إستراحة العمال، فحالها في الصور الأخير مقاعد صدىٔة من الحديد المتهالك وطاولات موبوءة إلخ

تحت هاشتاج #امطابك_وخوك_عريان ، شهدت منصات التواصل الاجتماعي خاصةً موقع فيس بوك الذي ينشط عليه المئات من عمال الشركة الوطنية للصناعة والمناجم "اسنيم" و مجموعات فيسبوكية عمالية كبيرة، تفاعلا كبيرًا مع أزمة السكن التي تمت اثارتها منذ أيام من طرف بعض العمال.

نحن أهل ازويرات لا نستحق إلا مليارات أطنان الغبار والدخان والغازات التي  نستنشق يوميا ، والموت بالسيليكوز ، والمهازل الصحية التي تسمى مستشفيات ، تلك الموزعة للموت بالإهانة قبل القتل العمد الذي تنتهجه تجاهنا ؛  والبطالة التي تعصف بمهندسينا ومهنيينا وغيرهم من حملة الشهادات من التخصصات الأخرى وغيرهم ..

#ليس_عيبا_لكن ..!؟

إلى المركزيات النقابية الوطنية

بدأ إشعاء اليورانيوم الموريتاني المنبثق من صحراء تيرس  يصل إلى المواقع الإخبارية الدولية والمحلية  مطلع سنة 2010 مع تقدم أشغال التنقيب و الحفر الاستكشافي للشركة الأسترالية فورت أنرجي (Forte Energy ) التي كانت تمتلك عدد 9 رخص للتنقيب عن اليورانيوم في مساحة تزيد عن 10ألف كلم2 في ما يعرف جغرافيا بالشمال الموريتاني، و نعرفه نحن الجيولوجيين  بمنطقة  ظهر ا

تداول نشطاء على الفيسبوك في مدينة ازويرات صورة لشاحنة قادمة من منطقة أگليب أندور محملة بالحجارة وعلى متنها عدد من الركاب مما أثار تسائلات الفيسبوكين حول من المسؤول عن هذا التصرف وهذه حيث كتب المدون باب كامو