يؤسفني جدا مشاهدة هذه الصور مع الحديث عن شباب في عمر الزهور يطمرون أحياء في آبار الموت هذه، ونحن عندنا آلاف المهندسين في الهندسة المدنية و الجيوتكنيك عاطلين عن العمل.
في أكبر مجال عمل وأهم مجال عمل
أستطاع هذا الشاب الموريتاني أن يشق طريق التحدي ليصل الى حلمه ويمثل موريتانيا في الشركات الدولية في مجال الحفر Le sondeur
في كل موسم صيفي يتعرض اهلنا المسافرين عبر قطار الشركة الوطنية للصناعة والمناجم اسنيم لكل اشكال الذل والمهانة خلال ركوبهم لعربة المسافرين المعروفة محليا بالدويرة
وصف الحقوقي وعضو المنظمة العربية لحقوق الإنسان سيد عثمان ولد الشيخ الطالب اخيار فتح سبعة مكاتب للتصويت في منطقة أگليب أندور شمالي مدينة أزويرات بالخطوة المنافية للقانون المنظم لحق ممارسة الحقوق المدنية و السياسية، والغرض منها الأنفراد بقوة انتخابية بهدف التأثير على قرارها
وهذا نص تدوينة نشرها على صفحته في الفيسبوك
__________
أوردت قناة الموريتانية في نشرتها لهذه الليلة أن الحكومة رخصت مساحة اخرى للتنقيب في اكليب اندور أي أنها عازمة على السماح للمنقبين بمواصلة التنقيب في نفس الظروف التي تعرض أرواحهم للخطر و لكن مع زيادة حيزه!
رأيي في كلام مدير اسنيم
إستمعت مثل غيري من متابعي الشأن العمالي في تيرس زمور لكلام الإداري المدير العام لسنيم يوم الخميس في مقر الشركة في انوذيبوا حيث
خرجت أنا وبعض الأصدقاء بالملاحظات التالية:
_ مدير صريح و جريئ و متأثر بالوضعية المزرية للشركة وعمالها خصوصا الطبقة الهشة
عين بنتيلي الموجودة في أقصى الشمال الموريتاني في ولاية تيرس زمور والواقعة على الحدود محل النزاع بين المغرب والبوليزايو ، حيث دارت في حاميتها العسكرية معارك ضارية وبها استشهد حاكم مركزها الاداري وقائد حاميتها العسكرية الذي آمن بها وحملها في قلبه ووجدانه وذاد عن كرامتها مجاهدا جسورا وأسدها هصورا....المرحوم الرائد اسويدات ولد وداد
كتب المدون :اسحاق احمد امبيريك على صفحته على الفيس بوك تدوينة تساءل فيها عن مصير عشرات الانانبيب التي تم استخدامها لشفط المياه عن منطقة "الحفرة" اثر الأمطار التي شهدتها مدينة ازويرات قبل أشهر.